sharm story
شرم الشيخ دهب سنتر
sharm story
شرم الشيخ دهب سنتر
sharm story
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sharm story

محبي شرم الشيخ sharm elsheikh lover
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الرجال علي حقيقتهم .. حسبي الله ونعم الوكيل
حق الاخوه Icon_minitimeالسبت أكتوبر 10, 2009 3:08 pm من طرف Nooty

» ملك الظلام"..رواية للكاتب محمد محروس
حق الاخوه Icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 1:22 am من طرف علاء عادل

» البقاء للة لبسو شورتات سودة
حق الاخوه Icon_minitimeالسبت سبتمبر 19, 2009 12:38 am من طرف علاء عادل

» صور سيارات وحوادث غريبة جدا
حق الاخوه Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:54 pm من طرف Admin

» فوائد العيد واحكامة
حق الاخوه Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:48 pm من طرف Admin

» كل واحد يدخل يعرف نفسوا...
حق الاخوه Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:46 pm من طرف Admin

» اتمنى ان تنتهي صيانة الطرق سريعا زهقنا
حق الاخوه Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:44 pm من طرف Admin

» "في القبو"..مجموعة رعب جديدة للكاتب محمد جمال..
حق الاخوه Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:29 pm من طرف Admin

» لعبة (جنين .. طريق الأبطال)
حق الاخوه Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 10:19 pm من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 حق الاخوه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الوحش
الوحش
Admin


عدد المساهمات : 236
نقاط : 486
السٌّمعَة : 19
تاريخ التسجيل : 26/08/2009

حق الاخوه Empty
مُساهمةموضوع: حق الاخوه   حق الاخوه Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 26, 2009 10:53 pm

حق الأخوة


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} سورة آل عمران: 102


أولاً: حقيقة الأخوة:


الأخوة الموصولة بحبل الله، نعمة امتن بها ربنا جل وعلا على المسلمين الأوائل، فقال سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ * وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ } (102، 103) سورة آل عمران. فالأخوة من الله نعمة امتن الله عز وجل بها على المسلمين فمستحيل أن تجد قانوناً وضعياً على ظهر الأرض يؤلف بين القلوب أبداً {وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (63)
سورة الأنفال.

ثانياً: حقوق الأخوة: أول حق من حقوق الأخوة، وأرجو الله تهتموا جيداً، فما أحوج الأمة بصفة عامة إلى أخوة الذين يعملون الآن للإسلام بصفة خاصة، لمثل هذه المحاضرة فى هذه الأيام، فإن الأمة الآن متشرذمة متهارجة، متشتتة ممزقة، ولن تقوم لها قائمة ولن يكون لها كيان إلا إذا اتحد صفها والتقى شملها وتجمع أبناؤها، ولن يجمع هذا الشتات المتنافر إلا الأخوة الصادقة فى الله أسأل الله أن يجعلنا من الصادقين.

الحق الأول: من حقوق الأخوة فى الله: الحب فى الله والبغض فى الله محال محال أن تتحقق أخوة صادقة من غير حب فى الله وبغض فى الله، فالحب فى الله والبغض فى الله أوثق عرى الإيمان " أوثق عرى الإيمان الحب فى الله والبغض فى الله" ([1])

قال كما فى الحديث الذى رواه أبو داود والضياء المقدسى وصححه الشيخ الألبانى من حديث أبى أمامة أنه قال: " من أحب وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان" ([2]) هل تحبنى لله؟ هل أنا أحبك لله؟ هل تحب أخاك لله؟ هل تبغض أخاك لله؟ هل تعطى أخا لله؟ هل تمنع أخاك من أخيك لله؟ سل نفسك الآن بصدق.

يقول أنس: فما فرحنا بشئ كفرحنا بقولة رسول الله :" المرء مع من أحب" ثم قال أنس: وأنا أحب رسول الله وأبا بكر وعمر، وأرجو الله أن يحشرنى معهم، وإن لم أعمل بمثل أعمالهم.

ونحن نحب رسول الله وأبا بكر وعمر وعثمان وعليا وجميع أصحاب الحبيب النبى ، وتتبرع إلى الله بفضلة لا بأعمالنا أن يحشرنا معهم بمنه وكرمه وهو أرحم الراحمين، فالمرء مع من أحب يوم القيامة، فتش عن قلبك الآن وأرجو أن تأخذ كلامى مأخذ الجد، فأنتم تتابعون وتعلمون أن هناك من النساء من انتحرت من أجل العندليب الأسود، ومن الرجال من يصرخون صرخة تذهب فيها الحياة ضائعة فى إستاد رياضى إذا مُنى فريقة بهزيمة ، نقشت المحبة على جدران القلوب، والله جل وعلا يقول: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا} (165) سورة البقرة.

اللهم املأ قلوبنا بحبك وحب نبيك وحب الأولياء الأصفياء برحمتك
يا رب العالمين.

الحق الثانى من حق الأخ على أخيه، ألا يحمل الأخ لأخيه غلاً فى صدره ولا حقداً، ولا حسداً ، لماذا ؟

المؤمن سليم الصدر، المؤمن طاهر النفس، زكى النفس، تقى القلب

المؤمن ينام على فراشه فى آخر الليل، وهو يشهد الله فى عليانه أنه لا يحمل ذرة غل أو حقد أو حسد لمسلم على وجه الأرض، والنبى يقول كما فى الصحيحن من حديث أنس:" لا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تدابروا ولا تحاسدوا وكونوا عباد الله إخواناً"([15]).

فالحقد والحسد من أخطر أمراض القلوب، يرى الأخ أخاه فى نعمة فيحقد عليه ويحسده، ونسى هذا الجاهل أنه ابتداء لم يرضى عن الله الذى قسم الأرزاق، فمن الذى وهب؟ إنه الله، من الذى أعطى هذا العلم؟ وأعطى هذا المال؟ وأعطى هذه الزوجة الصالحة؟ وأعطى هذا الولد الطيب؟ وأعطى هذا الحلم؟ وأعطى هذا الفضل إنها أرزاق، قسمها الرزاق، فإن الذى يحسد إخوانه إنما هو فى حقيقة الأمر معترض على الله جل جلاله، فليتق الله وليتب إلى الله، وليعد إلى الله سبحانه وليسأل الله الذى وهب أن يعطيه من عظيم فضله وعظيم عطائه، كما أعطى إخوانه من عظيم فضله وواسع عطائه.

الحسد من خصال اليهود، كل ينقب الآن فى قلبه، ابحث فى قلبك يا من تقرأ لى الآن، ويا من تقرأ لى بعد ذلك فأنا لم أخاطبكم أنتم فقط، بل أخاطب ملايين الأمة ممن يقرؤون، كل ينقب فى قلبه هل برأ قلبك من الحقد؟ هل طهر قلبك من الغل؟ هل طهر قلبك من الحسد؟ هل رددت مع هؤلاء الصادقين: {وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} (10) سورة الحشر.

ردد مع هؤلاء بصفاء وصدق وعمل {وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ* وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} (10) سورة الحشر.

لماذا الحقد والحسد وصاحب الفضل هو الله؟ والذى يقسم الأرزاق بعدله هو الله، هل تشك فى عدل الله؟ سل الله من فضله الذى أعطى إخوانك أن يعطيك من فضله، وهو الواسع العليم.

الحق الثانى: طهارة القلب والنفس:

الحق الثالث: التورع فى القول من حق أخيك عليك إن لم تستطع أن تنفعه بمالك، فكف عنه لسانك، وهذا أضعف الإيمان.

تورع فى القول من حق أخيك عليك إن لم تستطع أن تنفعه بمالك، فكف عنه لسانك، وهذا أضعف الإيمان، تورع فى القول، فإن ترك الألسنة تلقى التهم جزافا دون بينة أو دليل يترك المجال فسيحاً لكل من شاء أن يقول ما شاء فى أى وقت شاء؛ فتصبح الجماعة وتمسى، وإذا أعراضها مجرحة، وسمعتها ملوثة، وإذا كل فرد فيها متهم، أو مهدد بالاتهام، وهذه حالة من القلق والشك والريبة لا يمكن أن تطاق بحال من الأحوال.

الحق الرابع من حقوق الأخوة:

أن تعين فى حوائجهم الدنيوية على قدر استطاعتك: فإن الله جل وعلا يقول: { لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا } (233) سورة البقرة. وأنا لا أظن البتة أن يسمع مسلم يستطيع أن ينفع إخوانه هذا الحديث الواحد فقط ويتخلى بعد ذلك عن أن ينفعهم ولو بكلمة طيبة ولو بشفاعة مخلصة، فإن المحروم من حرمه الله من هذا الفضل أسأل الله أن لا يحرمنا وإياكم من فضله.

الحق الخامس: من حقوق الأخوة: التناصح: المؤمنون نصحة، والمنافقون والمشركون غششة.

وفى صحيح مسلم من حديث أبى رقية تميم الدارى رضى الله عنه أن النبى قال:"الدين النصيحة" تصور يلخص النبى الدين فى هذه الكلمة "الدين النصيحة" قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: " لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم"([21]) لكن أتمنى من الله أن يعي إخوانى الضوابط الشرعية للنصيحة.

قال الشافعى: من نصح أخاه بين الناس، فقد شانه، ومن نصح أخاه فيما بينه فقد ستره وزانه، فقد يأتى أخ لينصحك، فتشم من رائحة نصيحته الحقد والغل ولا
تشعر أبدا بحب.

قال تعالى: {الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} (40) سورة الحـج.

الحق الخامس: من الحقوق التى يجب أن نعيدها الآن فى حياتنا إلى واقع عملى بضوابطه الشرعية: التناصح أن تنصح أخاك بأدب وتواضع، وحكمة ورحمة، وأسجل عليكم يا طلاب العلم، إذا كانت النصيحة لشيخ من شيوخكم أو لعالم من علمائكم، إياك أن تنسى قدرتك وإياك أن تغض الطرف عن فضل شيخك، فليس هذا من الأدب، ووالله لا بركة فى عملك، ولا فيما تعلمت إن كنت ممن يسىء الأدب لمن علمك عن الله، وعن رسول الله.


الحق السادس من حقوق الأخوة: التناصر: " انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً" قالوا: يا رسول الله عرفنا كيف ننصره مظلوما فكيف ننصره ظالما؟ قال: " أن تكفه عن الظلم فذاك نصره"([22]).



الحق السابع: وأختم به الحقوق الستر والتغافر: من أعظم حقوق الأخ على أخيه الستر والتغافر من حق الأخ على أخيه أن يستر عليه، فالأخ ليس ملكاً مقربا ولا نبيا مرسلاً، فإن زل الأخ فى هفوة فهو بشر استر عليه.


وفى صحيح مسلم من حديث أبى هريرة أن النبى قال:" أندرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم قال:" أن تذكر أخاك بما يكره" قال: فإن كان فى أخى ما أقول قال المصطفى : " إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته"([24]) والبهتان هو الظلم العظيم.

هذه أخلاق نبينا، وهذه سنة نبينا، ومع ذلك كأن بيننا وبين هذه السنة
العظيمة بعد المشرقين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sharm-story.ahlamontada.net
 
حق الاخوه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sharm story :: االقسم الاسلامي :: الخيمه الرمضانيه-
انتقل الى: